أجمل 200 اقتباس عن الخواطر

كلما أساء لي أحد أحاول أن أرفع روحي عاليا بحيث لا تستطيع الإساءة الوصول إليها.



لن أقول كانت الحياة قبل بعثة النبي (صلى الله عليه و سلم) ظلاما، إذ لا يجهل ذلك أحد، و لكني أقول : مع البعثة ولدت الحياة.



من قام بواجبه نحو أمته و أهله و ولده في إنكار المنكر، ثم لم ينجح، فقد أعذر إلى الله.



يجب أن تسير دعوة النفس و دعوة الغير في خطين متوازيين غير متقاطعين.




قوله تعالى ((ما غرك بربك الكريم))) يحمل الإنسان على أن يستحي من الله، وليس الوازع الأقوى هو الخوف و إنما الحب والرجاء أقوى منه، فعندما يكون الإنسان على معرفة بكرم الله و لطفه و رحمته يندفع إلى الطاعة و ترك المعصية.



أنا أفكر ... إذن أنا موجود.



لن أكون سعيداً جداً لو استطعت ان أصف كم انا سعيد.



المسلم الضعيف يحتج بقضاء الله و قدره، أما المسلم القوي فهو يعتقد انه قضاء الله الذي لا يرد و قدره الذي لا يـغلب.




لا شئ يجعلنا عظماء مثل الألم العظيم.



(الدمع) لفظة، لولا حرفها الاخير لبقيت دماً.



الحب الحقيقى يتغير وينمو مع الوقت ويكتشف طرقا جديدة للتعبير عن نفسه.



الأشخاص الذين يلازمون الصمت .. أشخاص خطيرون.




جعل الله للانسان لساناً واحداً و أذنين، كي يسمع أكثر مما يتكلم.



أكثر ما يدفعني للبكاء عندما أقابل بعض الذين دخلوا في الإسلام و هم يبكون على آبائهم الذين ماتوا على غير الإسلام، و يصرخون فينا : أين كنتم يا مسلمين ؟.



من خلال تجاربي الدعوية في أفريقيا لأكثر من ربع قرن، تأكد لي أن معاملة الآخرين بالحسنى هي أفضل وسيلة للدعوة.