أجمل 175 اقتباس عن الإسلام

من أراد أن يَصحبَنا فلْيَصحبْنا بِخمسٍ: يُوصل إلينا حاجة مَن لا تصل إلينا حاجته، ويدلّنا على العدل إلى مالا نَهتدي إليه، ويكون عوناً لنا على الحق، ويؤدي الأمانة إلينا وإلى الناس، ولا يغتاب عندنا أحدا.



لا يٌخاف عليك أن تلتبس الطرق عليك و إنما يٌخاف عليك من غلبة الهوي عليك.



كان الأبرار يتواصون بثلاث: سَجْن اللسان، وكثرة الاستغفار، والعزلة.



من علامات المنافق أنه يحب أن ينفرد بالصيت.




ما نعلم شيئا أفضل من طلب العلم بِنِيَّتِه.



كل مبدأ نبيل إذا لم يحكمه دين سمح مسيطر، يجعل سلوك صاحبه في الحياة غيـر نبـيل.



مفتاح كل خير : الرغبة في الله و الدار الآخرة.



أخلاق المرء لا تظهر في تعامله مع الأكابر، فقد يكون مضطرا لتحسين أخلاقه أو تصنعاً، و إنما يظهر فضله و يتبين نبله في تعامله مع من دونه.




من شـاور كثر صوابه.



السعادة شيء ينبع من داخل الإنسان ولا يستورد من خارجه، وإذا كانت السعادة شجرة منبتها النفس البشرية والقلب الإنساني، فإن الإيمان بالله والدار الآخرة هو ماؤها.. وغذائها.. وهوائها.. وضياؤها.



الحضارة ليست أدوات نستعملها و نستهلكها، و انما هي اخلاق سامية نوظفها.



ما أعاق حركات الإصلاح شئ كاختلاف المصلحين في تحديد الأهداف القريبة و البعيدة، و تحديد العقبات الصغرى و الكبرى.




حين تتـوفر أرضية ثقافية تتيح التفاهم و التواصل بين أنصار الجديد و أنصارالقديم يحدث التوازن المطلوب في ثقافة الأمة، حيث يحد أنصار القديم من طيش المندفعين نحو كل غريب طـارئ و من نزق الذين يجرون وراء كل طريف براق . و دعاة الجديد يحولون بين الأمة و بـين الجمود و الإخـلاد إلى تكرير الموروث تكرارا يعطل ملكات الاجتهاد و آليات التفكير.



إن الدين حياة للحياة ونور وأساس لها، ولا يمكن إحياء الشعب إلا بإحياء الدين.



إن المؤمن في الدنيا غريب لا يَجزع من ذلها ولا يُنافس أهلها في عزها.