أجمل 175 اقتباس عن الإسلام

لا تسعد الامة إلا بثلاثة : حاكم عادل، و عالم ناصح، و عامل مخلص.



العمل بغير إخلاص ولا اقتداء كالمسافر يملأ جرابه رملاً يثقله ولا ينفعه.



من خاف الله أخاف الله منه كل شيء، ومن خاف الناس أخافه الله من كل شيء



حرص القصص القرآني على أن يلقي في روع السلم أن رسالات الأنبياء ـ عليهم السلام ـ تملك طاقه الانتصار و الغلبة مهما كانت فداحة الخطوب التي تواجهها.. و هذا ماعلينا أن نتشبع به في هذه الأيام التي سيطر فيها اليأس و الإحباط.




فلِيكن الهم الأول لكل مسلم فينا هو التفكير في كيفية استرجاع مجد هذه الأمة، ثم العمل على تحقيق ذلك بالفعل.



التحدي الذي يواجه كل ثـقافة يكمن في محافظتها علـى تماسكها الخاص و توازنها الذاتي أثناء تلبيتها لمطلبي الثبات و التغير في المعترك الحضاري .. هـذا في الحقيقة مشروط بوعي أهل الثـقافة في المبادئ و الأصول الكبرى التي تشكل البنـى العميقة للثقافة.



ربما أعطاك فمنعك، و ربما منعك فأعطاك، و متى فتح لك باب الفهم في المنع صار المنع عين العطاء.



لاَ تَسْتَوْحِشُوا فِي طَرِيقِ الْهُدَىُ لِقِلَّةِ أَهْلِهِ، فَإِنَّ النَّاسَ قَدِ اجْتَمَعُوا عَلَى مَائِدَة شِبَعُهَا قَصِيرٌ، وَجُوعُهَا طَوِيلٌ.




لم نشاهد انغلاقاً شديداً في دولة إلا رأينا بعده انفتاحاً غـير منضبط لا يقل في ضرره عن الانغلاق، و النتيجة فقد التوازن و الاعتدال في الحالتين.



الضمير اليقظ هو الذي تصان به الحقوق المتمثلة في حقوق الله و الناس، وتحرس به الاعمال من دواعي التفريط و الاهمال.



عزيزتي باتي . .. .. . ربَّما لن تصدقي ما ساكتبه لك في هذه الرسالة، فانا الآن في مكة أصلي بجانب رجل أبيض خلف رجل أسود، واكل من نفس الطبق الذي ياكل منه رجل بعينين زرقاوين، وأشرب من نفس الكأس الذي شرب منه شيخ عربيٌ ببشرة فاتحة، لقد أدركت الآن وأنا في رحاب هذه المدينة المقدسة بأن جميع مشاكل أمريكا العنصرية لا يمكن لها أن تحل إلا بتعاليم الإسلام العظيم.



خراب القلب من الأمن والغفلة.




الفقيه .. هو الفقيه بفعله و خلقه، و ليس بنطقه و مقاله.



من لم تكن له بداية محرقة، لم تكن له نهاية مشرقة.



ليس العاقل الذي يعلم الخير من الشر، و انما العاقل الذي يعلم خير الخيرين، وشر الشرين.