“ لو أن المشروع التجديدي لابن تيمية قد وجد (الدولة والسياسة) التي تنهض به لتغير وجه العالم الإسلامي ووجهته، ولاختصرت الأمة من عصور التراجع الحضاري عدة قرون. نسخ د. محمد عمارة
“
كونوا في الناس كالنحلة في الطير، إنه ليس في الطير شيء إلا وهو يستضعفها، ولو يعلم الطير ما في أجوافها من البركة لم يفعلوا ذلك بها.
اللانهائية طويلة جداً، خاصة قبيل النهاية.
كما أن الأنانية وحب الذات تشوش على العقل، فإن الحب ومتعته يجعل الخيال حاداً.