“ لو أن المشروع التجديدي لابن تيمية قد وجد (الدولة والسياسة) التي تنهض به لتغير وجه العالم الإسلامي ووجهته، ولاختصرت الأمة من عصور التراجع الحضاري عدة قرون. نسخ د. محمد عمارة
“
بمن يثقُ الإنسانُ فيما ينوبُهُ ومن أين للحرِّ الكريمِ صحابُ وقد صار هذا الناسُ إلا أقلهم ذئابًا على أجسادهنّ ثيابُ
لقد خلقنا الله أحراراً، ولم يخلقنا تراثاً أو عقاراً؛ فوالله الذي لا إله إلا هو لا نُورَّث ولا نُستعبَد بعد اليوم.
الانتظار مؤلم والنسيان مؤلم أيضا، لكن معرفة أيهما تفعل هو أسوأ أنواع المعاناة.