“ من بركة لزوم الاستغفار ومزاحمة الذنوب بالحسنات : تعجيل الفرج بعد الشِّدة، والأُنس بعد الوحشَة . قال ابن القيِّم -رحمه الله-: " العبد إنْ غيَّر المعصية بالطاعة = غيَّر الله عليه العقوبة بالعافية، والذُّل بالعِز ". نسخ حمّاد العروان
“
العلم يجمع، والجهل يُفرّق، فإذا اختلف الناس بعد العلم فلأنهم ما أرادوا به وجه الله. {فما اختلفوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغياً بينهم}
أحسن العمل أخلصه و أصوبه .. و الخالص : أن يكون الله، و الصواب : أن يكون على السنة، يعني على الطريقة المشروعة المرضية عند الله و رسوله صلى الله عليه و سلم.
فتح العالم على ظهور الخيول سهل، لكن الصعب هو أن تنزل وتحكمه.