“ يا مَن يُقَبّلُ للوَداعِ أنامِلي! إنّي إلى تَقبيلِ ثَغرِكَ أشوَقُ نسخ صفي الدين الحلي
“
تسافر وتبغاني وراك أمـدح المقعاد وأنا لابغيت الصدق ماعاد لي قعده لو المدة أيام قلايل و لك معواد صبرت بغلى مافيه قبله ولا بعده
دنياك ساعات سراع الزوال ... وإنما العقبى خلود المآل
بمقدور نفس الطموح أن يدمر أو ينقذ، وأن يصنع من أحد بطلا ومن آخر وغدا ً.