“ لسان الفتى نصفٌ ونصفٌ فؤاده ... فلم يبقَ إلا صورة اللحم والدمِ نسخ زهير بن أبي سلمى
“
هذا العالم نُشيِّده فينهار، ثمَّ نُشيِّده ثانيةً فننهار نحن.
نحن نؤمن بأن لكل مشكلة حلاً أو عدداً من الحلول، لكننا كثيراً ما نؤثر الحلول السريعة والقصيرة الأجل. وهذا وان كان ضرورياً في بعض الأحيان، لكن إدمانه يؤدى إلى مشكلات طويلة الأجل.
أجهزة التليفزيون والإذاعة والسينما وصفحات المجلات والجرائد تتبارى على شيء واحد خطير هو سرقة الإنسان من نفسه.