“ لسان الفتى نصفٌ ونصفٌ فؤاده ... فلم يبقَ إلا صورة اللحم والدمِ نسخ زهير بن أبي سلمى
“
اذا كنت من أصحاب الاهداف فلا تتشاجر ابدا .. فليس هناك انسان قرر ان يصنع من نفسه شيئا يستطيع ان يضيع وقته في مشاحنات شخصية.
ربما وجد في هذه الامة المتعلمون و الاغنياء و أصحاب القوة، و لكنهم لايغنون بعلمهم و لا بمالهم ولا بقوتهم شيئاً عن أمتهم المحتاجة اليهم، و السبب أنهم لم يربوا تربية تبصرهم بحسن استغلال المواهب التـي أفاءها الله عليهم .. و لذلك تراق أموالهم و مواهبهم و قواهم على التراب.
أحد العناصر التي لا غنى عنها للسعادة هو افتقاد المرء لبعض ما يريد.