“ من عرفوا العاصفة يسأمون الهدوء. نسخ دوروثي باركر
“
من مظاهر النمو التخلي عن بعض الأحلام لأجل تحقيق أحلام أخرى.
اتجه بجسمك كله لمن يتحدث لـك، فإن لم يكن فبوجهك على الأقل، لأن المتحدث يتضايق و يحس بأنك تهمله إن لم تنظر له أو تتجه ناحيته.
كنت مثل صبي يلعب على شاطئ البحر؛ أشغل نفسي بين الحين والآخر بالعثور على حصاة أنعم أو قوقعة أجمل من المعتاد، بينما محيط الحقيقة الشاسع ممتد أمامي ولم يتم اكتشافه بعد.