“ من عرفوا العاصفة يسأمون الهدوء. نسخ دوروثي باركر
“
فهِمَت خديجة رضي الله عنها تلك الحقيقة، فما إن دخل عليها - صلى الله عليه وسلم - وهو خائفٌ مما رآه في الغار حتى طمأنته، لكن بأي شيء يكون؟! ذكِّرته بصناعته للمعروف: "والله لا يُخزيك الله أبدًا؛ إنك لتصل الرحم، وتحمل الكلّ، وتُكسِب المعدوم (الفقير)، وتُعين على نوائب الدهر (شدائده)".
أحيانا أحب استسلامي. يمنحني فرصة تأمل العالم دون جهد، وكأنني لست معنية به.
لا تُدمني نظراً إليّ، فوالذي جعل الهوى قدراً على كفيك ما تلتقي عيني بعينك لحظةً إلا رأيت صباي في عينيكِ