“ الإنسان ينظر إلى العواقب لا للمبادئ. نسخ محمد صالح العثيمين
“
كفران النعمة يجعل عاقبتها شقـاءً و بلاءً، مع أن المنعم عليه يستمتع بها إلى أجل . و الصبر على المصيبة يجعل عاقبتها ثواباً و تفريجاً مع أن المصاب بها ناله شئ من الضرر، و بما أن العاقبة في الرؤية الإسلامية هي كل شيء ؛ فان الموقف من أحداث الحياة المختلفة والتي يقرر عواقبها ـ يعد هو القضية الجوهرية التي تستحق أعظم العناية.
هناك من يتذمر لان للورد شوكاً، و هناك من يتفاءل لان فوق الشوك وردة.
لا يسقط حجر قط من تلقاء نفسه.