“ حسنٌ قولُ نعمْ من بعدِ لا وقبيحٌ قولُ لا بعدَ نعمْ إنَّ لا بعدَ نعمْ فاحشَةٌ فبـلا فابدأْ إذا خـفتَ النّدمْ نسخ المثقب العبدي
“
وأنا يا رفاق أخشى الموت كثيراً ...و لست من هؤلاء المدعين الذين يرددون في فخر بطولي ...نحن لا نهاب الموت ...كيف لا أهاب الموت و أنا غير مستعد لمواجهة خالقي ...إن من لا يخشى الموت هو أحمق أو واهن الإيمان ...و كفاني أن "عمر بن الخطاب" رضي الله عنه أعلن أنه يخشى الموت كثيراً ...فأين نحن منه ..؟
العقول، مثلها مثل الأجسام، غالبا ما تسوء حالتها جراء الراحة الزائدة.
من تفرغ لشيء أوتي سره.