مقولة مخلدة في الألم

أيها البدر المنير ! ليت هذه آخر مرة تراني فيها أعاني هذا الألم المبرِّح , لطالما جلست إلى هذا المكتب أرعاك في منتصف ليالٍ عديدة , ولكم أنرت لي صحائفي وكتبي!