“ مع تعاظم تأنيب الضمير يفقد المرء ثقته بنفسه. نسخ سلمان العودة
“
في اعتقادي أن البشر لم يكتبوا الكتب ولم يصنعوا الأفلام إلا عندما بلغ إحباطهم من عادية الأشياء حدا جعلهم يَبْرون كل ما حولهم ليتحول إلى أسنة حادة يخترقون بها هذا الجدار العادي المؤلم.
ومَن لم يعانقْهُ شَوْقُ الحياةِ ... تَبَخَّرَ في جَوِّها واندَثَرْ
نادرا ما يكون المستبدون أحرارا، فهموم وأدوات استبدادهم تستعبدهم.