مقولة مخلدة في الحرية

حببوا إلى هذا الجيل العبث و الاستمتاع باللذة، ثم اعتذروا عن إرضاء رغباته في الإذاعة و التلفزيون و الصحافة و الكتب بأنه يـريد ذلك .. أفلـيس مثلهم كمن أغرى إنساناً بالمخدِرات، حتى اعتادها، ثم جاء يشكو منه، و يعتذر عن تقديم المخدر له بأنه لا يستطيع عنه صبراً ؟.