“ تصبر وإنْ أبدى العدو مذمة ... فمهما رمى ترد إليه سهامه نسخ غالب بن رباح الحجَّام
“
أمام الوعي الأزلي تفقد الكلمة معناها.
بعد مُنتصف الليل، يُصبح سقف الغرفة مسرح للذكريات.
المساحة الشاغرة مُغرية للحُلم؛ فراغها يستدعي حيزاً مشغولاً بالحنين.