“ إن من يتهاون في حق من حقوق دينه وأمته ولو مرة واحدة يعش أبد الدهر مزلزل العقيدة سقيم الوجدان. نسخ مصطفى كامل
“
الصدق الذي يقال بقصد سئ، أقبح من الكذب.
من درجات التصالح العالية مع النفس، أنه لا بأس أن يُساء فهمك طالما أن الله يعلم.
للبدايات دائما شأن عظيم، والبدايات لا تتكرر أبدا.