“ إنهضوا أيها العبيد، فإنكم لا ترونهم كبارا إلا لأنكم ساجدون. نسخ أبراهام لنكولن
“
البعض مجبول على الكذب لكنه يغفل الدقة في نسج اكاذيبه.
إن العبقريّ شغل بالعلم فكره كله، فلم يبقَ منه شيء لفهم الحياة ، فصار عند أهلها ( مجنونا ) !
إني أتجول بين عالمين، أحدهما ميت والآخر عاجز أن يولد، وليس هناك مكان حتى الآن أريح عليه رأسي.