“ كان بعض الأغنياء كثير الشكر، فطال عليه الأمد فبطر و عصى، فما زالت نعمته و لا تغيرت حالته، فقال : يا رب تبدلت طاعتي، و ما تغيرت نعمتي .. فهتف به هاتف : يا هذا لأيام الوصال عندنا حرمة حفظناها و ضيعتها. نسخ ابن الجوزي
“
انني ابدو دائماً جاهزاً للرد على كل شئ، و مجابهة أي شـئ، و ما ذلك الا لاني فكرت طويلاً قبل الاقـدام على العمل، لقد توقعت كل ما يمكن أن يـقع، و ليست العبقرية هي التي تكشف لي فجأة و بصورة سرية ما علي أن اقوله أو أفعله في ظرف لا يتوقعه الآخرون .. اذن، فمن يقوم بكل ذلك ؟ انه تفكيري، انه التأمل.
لن تجد قوس قزح ما دمت تنظر إلى الأسفل.
نكون أحياء عندما لا نكون واثقين.