“ كم في ظلام النسيان من عظماء وكم في ضياء الشهرة من أصنام. نسخ علي الطنطاوي
“
الحياة محبوبة ولو كانت خائبة بائسة.
إن العبقريّ شغل بالعلم فكره كله، فلم يبقَ منه شيء لفهم الحياة ، فصار عند أهلها ( مجنونا ) !
الصبر والإصرار على الهدف يساويان أكثر من ضعف وزن البراعة.