“ أما آن لهذا القلب أن يطمئن. نسخ هذا انا
“
ربما لم يحدث في أي لغة هذا القدر من الانسجام بين الروح والكلمة والخط مثلما حدث في اللغة العربية، وانه تناسق غريب في ظل جسد واحد.
فلتكن جادا حتى لو لم تكن تعني ما تقوله.
إن البحر كان دائما مصدر إلهامي، حتى إن معظم أعمالي مبللة بمياه موجه الصاخب.