“ إن العبقريّ شغل بالعلم فكره كله، فلم يبقَ منه شيء لفهم الحياة ، فصار عند أهلها ( مجنونا ) ! نسخ علي الطنطاوي
“
يا مَن يحنّ إلى غدٍ في يومِه قد بِعتَ ما تدري بما لا تعلمُ
لا تجالس أهل الأهواء فإن مجالستهم ممرضة للقلب.
القانون منطق خال من العاطفة.