“ لسان الفتى نصفٌ ونصفٌ فؤاده ... فلم يبقَ إلا صورة اللحم والدمِ نسخ زهير بن أبي سلمى
“
الصديق المزيف كالعملة المزيفة، لا تكشف إلا عند التعامل.
لماذا لا نخرج من همومنا الذاتية لنحمل هموم الوطن الأكبر ثم نتخطى الوطن إلى الإنسانية الكبرى.
رضى الناس غاية لا تدرك.