مقولة مخلدة في التعامل

السعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم الله، فترجو الله فيهم و لا ترجوهم في الله، و تخافه فيهم و لا تخـافهم في الله، و تحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، و تكف عن ظلمهم خوفا من الله لا منهم.