“ لا يمكننا أن ننعم بالسلام مع العالم الخارجي حتى نحقق نوعا من السلام الداخلي مع أنفسنا. نسخ دالاي لاما
“
يهزم الضعيف القوى إذا كانت القضية عادلة.
من أجل أن نقدم فنا كاملا لا يمكننا أن نتخلص من أصلنا ولا يمكن أيضا أن نتجاهل معاصرتنا للواقع.
قرأت في تسعين موضعا من القرآن أن الله قدر الأرزاق و ضمنها لخلقه، و قرأت في موضع واحد : الشيطان يعدكم الفقر ... فشككنا في قـول الصادق في تسعين موضعاً و صدقنا قول الكاذب في موضع واحد.