“ فكرة أن يكون الإنسان ملاكا أنبتت له جناحين وفخ. نسخ وضحى المسجن
“
وراء كل رجل ناجح حماة مندهشة.
الحدث الذي أتذكره دائما هو ذلك الذي لم يحدث بعد.
يا صاحبي.. لا شيء أثمن ولا أندى من أن تمضي في الحياة وأنت نقيّ السريرة، سليم الفؤاد، باذلاً للمعروف ما أمكنك، لم تخدش قلبًا ولم تنثر شوكًا، فتمر على هذه الأرض وقد كنت خفيف العبور، عظيم الأثر.