“ "إني امرؤٌ طاف الجمالَ فما انتهى إلا إليك .. جُمَلُ الجمال تَفرَّقت في الناس واجتمعت لديك ! فالح الأجهر نسخ فُصحى
“
قال عمر لسعد يوصيه عند تأميره على للعراق: فلا تزهد في التحبب فإن النبيين قد سألوا محبتهم, وإن الله إذا أحب عبداً حببه وإذا أبغض عبداً بغضّه فاعتبر منزلتك عن الله تعالى بمنزلتك عند الناس.
كل حل هو مشكلة جديدة.
قلب الرجل ضميره فاحذر أن تهمله.