“ الشمس جديدة كل يوم. نسخ هرقليطس
“
على الكاتب أن يؤمن بأن ما يفعله أهم شيء في العالم، وعليه أن يتمسك بهذا الوهم حتى وهو متأكد أنه مخطئ.
نحن جميعا حالات خاصة.
صرت أوقن أن القوم في بلادنا على شاكلةٍ واحدة في هذا الصدد: إما أن يمعنوا في الإصغاء المُخَدَّر إذا كانت حصيلة المتكلم من المأثورات البراقة غنية؛ وإما أن يتباروا في المشاركة في الكلام باستدعاء وربما بتوليف حكايات وأقوال تمضي في نفس الاتجاه إلى نفس المعنى.