“ كما كانت لغته كانت حياته. نسخ سنيكا الأصغر
“
في حضرة الموت لا نتشبَّث إلا بصحة أسمائنا.
لم أرى عدلاً في حياتي كعدل الزمان إذا دار.
أوضع العلم ما وقف على اللسان، وارفعه ما ظهر في الجوارح والأركان.