مقولة مخلدة في الخواطر

أرباب العزائم و البصائر أشد ما يكونون استغفارا عقيب الطاعات ؛ لشهودهم تقصيرهم فيها، و ترك القيام الله بها كما يليق بجلاله وكبريائه.