“ حسبك من السعادة في هذه الدنيا: ضمير نقي، ونفس هادئة، وقلب شريف، وأن تعمل بيديك. نسخ مصطفى المنفلوطي
“
يكذب من يدعي أن الحرية تسود هنا، فالحرية لا تسود أحدا.
كفران النعمة يجعل عاقبتها شقـاءً و بلاءً، مع أن المنعم عليه يستمتع بها إلى أجل . و الصبر على المصيبة يجعل عاقبتها ثواباً و تفريجاً مع أن المصاب بها ناله شئ من الضرر، و بما أن العاقبة في الرؤية الإسلامية هي كل شيء ؛ فان الموقف من أحداث الحياة المختلفة والتي يقرر عواقبها ـ يعد هو القضية الجوهرية التي تستحق أعظم العناية.
لقد هان على الناس من احتاج الى الناس دائماً.