“ وكن صاحباً للحلم في كل مشهد ... فما الحلم إلا خير خدن وصاحب نسخ علي ابن أبي طالب
“
لأن تصحب جاهلا لا يرضى عن نفسه خير لك من أن تصحب عالما يرضى عن نفسه.
طوبى لمن جمع بين همة الشباب و حـكمة الشيوخ.
أعطاك الله وجهاً، وأنت تصنع لنفسك اَخر.