“ إذا ما رأس أهل البيت وَلّى ... بدا لهم من الناس الجفاء نسخ أبو تمام
“
يصادق الأخيار أنفسهم.
وما الخسفُ أن تلقى أسافلَ بلدةٍ أعاليها بل أن تسودَ الأراذلُ!
وأنا يا رفاق أخشى الموت كثيراً ...و لست من هؤلاء المدعين الذين يرددون في فخر بطولي ...نحن لا نهاب الموت ...كيف لا أهاب الموت و أنا غير مستعد لمواجهة خالقي ...إن من لا يخشى الموت هو أحمق أو واهن الإيمان ...و كفاني أن "عمر بن الخطاب" رضي الله عنه أعلن أنه يخشى الموت كثيراً ...فأين نحن منه ..؟