“ وكيف لا يبكي على نفسه ... من ضحك الشيب على ذقنه نسخ ابن نباتة السعدي
“
أظن أنه في وقت من الأوقات كانت الزعامة تعني العضلات، أما الآن فهي تعني التجاوب مع الناس.
الشعر لا غنى عنه، لكني لا أعرف لأي شيء.
عليكم بالأدب، فإن احتجتم إليه كان مالا، وإن استغنيتم عنه كان جمالا.