“ بين الاهتمام المتزايد والحب شعرة ومن السهل حرقها. نسخ كوليت خوري
“
ولعل ضِيقً قد ألمَ بك اختفى لما تَزاحم باسم طه المصطفى
إذا كان كل ما في الكون يسبح و يسبح، فما لك أيها الإنسان وقفت تراوح في مكانك، فقد خلقت لأمر عظيم و أنت لا تفقه، و علمك الله من علمه و أبيت إلا الجهالة، و قد كرمك على كثير ممن خلق .. و قد جعلت من هو دونك أفضل منك عبادة و تسبيحاً و فضلا.
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله ... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعمُ