“ دعوني من إحراق رق وكاغد ... وقولوا بعلم كي يرى الناس من يدري نسخ ابن حزم الأندلسي
“
ليس هناك وصفاً للقائد أعظم من أنه يساعد رجاله على التدريب على القوة والفعالية و التأثير.
إنْ كانت البشرية كلها ما عدا فرد واحد مجمعة على رأي ما، فلا يسوغ لها ذلك إسكات ذلك الفرد بنفس الدرجة التي لا تسوغ له إسكات البشرية إن توفرت له القدرة على ذلك.
ألم الفراق لا يقارن بسعادة تجدد اللقاء.