“ لا ينفع من الجزع التبكي ولا مما هو واقع التوقي. نسخ أكثم بن صيفي التميمي
“
العلم بالضرورة عالمي، ونحن ننسب العلم للأمم فقط من باب الجهل التاريخي.
قوله تعالى ((ما غرك بربك الكريم))) يحمل الإنسان على أن يستحي من الله، وليس الوازع الأقوى هو الخوف و إنما الحب والرجاء أقوى منه، فعندما يكون الإنسان على معرفة بكرم الله و لطفه و رحمته يندفع إلى الطاعة و ترك المعصية.
طغيان الحظ المتقلب أكبر شرور البشرية على الإطلاق.