“ ينبغي لمن كتب كتاباً ألا يكتبه إلا على أن الناس كلهم له أعداء، وكلهم عالم بالأمور، وكلهم متفرغ ٌ له. نسخ الجاحظ
“
ومن ذل خوف الموت كانت حياته ... أضر عليه من حِمَامٍ يؤده
على المعلم، و المرشد، و المفكر ... ألا يقتصر على دلالـة الناس على ما عليهم أن يفعلوه، بل عليه قبل ذلك أن يقنعهم بأهمية ذلـك، و يقنعهم بخطورة تركه، و خطورة التخلي عنه.
ليسَ الموتُ أعظمَ مصائب الحياة، بل هو سنة الحياة؛ لكنّ أعظم المصائبِ أن يموتَ الخوفُ مِن الله في قلبِكَ وأنتَ علىٰ قيدِ الحياة.