“ لا غنى كالعقل ولا فقر كالجهل ولا ميراث كالأدب ولا ظهير كالمشاورة. نسخ علي ابن أبي طالب
“
كان الملك عبدالعزيز يوصي أولاده : ان يزنوا حال الامة قوة ً وضعفا بحال مصر فانها ميزان قوة العرب والمسلمين
الكثير من التعاسة جاءت إلى العالم بسبب الحيرة والكلمات التي لم تُقال.
قالوا : أضعف الناس من ضعف عن كتمان سره، و أقواهم من كتم غضبه، وأصبرهم من ستر فقره، وأغناهم من قنع بما كتب له . لذلك قال أوس بن حارثة لابنه : يا بني : " خير الغنى القناعة .."