“ ومن يجعل المعروف في غير أهلهِ يكن حمده ذمّاً عليه ويندمِ نسخ زهير بن أبي سلمى
“
غالبا ما تكون الأحلام في غاية العمق عندما تكون في غاية الجنون.
ليحذر الداعية ان يرى لنفسه فضلا على الناس .. و لكنه في كل نفس من انفاس حياته بالاسلام مدين لصاحب الفضل و المنة، الله جل و عـلا.
قد نوجد نار عظيمة في أرواحنا، لكن لا يأتي أحد ليستدفئ بها، ومن يمرون بنا لا يرون إلا خيطاً رفيعاً من الدخان.