“ إن اليتيم هو الذي تلقى له ... اُمَّا تخلت أو أبا مشغولا نسخ أحمد شوقي
“
لي قلبٌ تحفُّ الصَّبايا إن مررْنَ بهِ وعينٌ مختومةٌ على الجمالِ فكيفَ أنهاها؟!
غاية الحياة الإنسانية خدمة الآخرين والتعاطف معهم والرغبة في مساعدتهم.
أي اللوحات سأنقذ من المتحف إذا ما نشب حريق؟ الأقرب إلى المخرج طبعاً.