“ الرجل النبيل معتدل في أقواله، لكنه يتخطى ذلك في أعماله. نسخ كونفوشيوس
“
مثل الذي باع بلاده و خان وطنه، مثل الذي يسرق من بيت ابيه ليطعم اللصوص، فلا أبوه يسامحه و لا اللص يكافئه.
أيها الفاجر جهلا بالنسب ... إنما الناس لأم ولأب
لا يمكن لأي أغلال حديدية أو أي قوة خارجية من أي نوع أن تجبر روح أحد على الإيمان أو الكفر.