“ الضمير بلا دين، كالمحكمة بلا قاضي. نسخ الفونس دي لامارتين
“
علينا أن ندرك أن هذه الأمة العظيمة سوف تبقى ثابتة، وراسخة أقدامها ولكن لا يليق بها ولا بتاريخها ما يحدث الآن.
إن ما نتوق إليه ونعجز عن الحصول عليه أحب إلى قلوبنا مما قد حصلنا عليه.
يمكن أن تألف كل المشاعر الكريهة ما عدا الملل.