“ من أعياه الألم أحياه الأمل. نسخ لاوتسي
“
غاية العمل هي الراحة.
قد تعود المياه إلى مجاريها، وتكون صالحة للشرب.. لكن، ربما لا أكون «أنا» حينها مصابًا بالظمأ!
طالما كنت أفضل انعكاس الحياة على الحياة نفسها.