“ إن غاية الحياة هي الحصول على السعادة وقد أرادها الله لنا، فمن يطلبها يتمم إرادة الله. نسخ ليو تولستوي
“
وما الناس إلا العاشقون ذوو الهوى ... ولا خير فيمن لا يحب ويعشق
لا أؤمن بالزيجات الأيديولوجية، فهي مثل الزيجات المبنية على المصلحة أو الزيجات التي تجف ولا تتخللها أي عاطفة أو لحظات صفاء أو ذكريات وأساطير مشتركة، تتحول بعد فترة إلى مايشبه اللجنة المنعقدة بشكل دائم.
ليس الحاسد هو الذي يطمع أن يساويك بأن يرقى إليك ؛ بل هو الذي يريد أن تساويه بأن تنزل إليه.