“ ليتني كنت شجرة تُعَضَّد ثم تؤكل. نسخ أبو بكر الصديق
“
ربما لم يحدث في أي لغة هذا القدر من الانسجام بين الروح والكلمة والخط مثلما حدث في اللغة العربية، وانه تناسق غريب في ظل جسد واحد.
لا يعيش أي عظيم دون جدوى، فتاريخ العالم ليس إلا سردا لحيوات العظماء.
لا بأس من أن يساورك الشعور بالإثم، فهذا معناه أن ذهنك نابض، وقلبك نابض، وأحاسيسك نابضة!