“ ما أوسع مطامعك يا قلب، وما أشدّ غرورك يا حياة!ً نسخ فليكس فارس
“
أسعد الناس في هذه الحياة من إذا وافته النعمة تنكر لها، ونظر إليها نظرة المستريب بها وترقب في كل ساعة زوالها وفناءها،فإن بقيت في يده فذاك، وإلا فقد أعد لفراقها عدته من قبل.
لي قلبٌ تحفُّ الصَّبايا إن مررْنَ بهِ وعينٌ مختومةٌ على الجمالِ فكيفَ أنهاها؟!
الابتسامة زكاة المروءة.