“ الكَون عَينَاكِ لا شَمس وَلا قَمَر والروضُ خَداكِ لا غُصن ولا ثَمَر نسخ كاتب غير معروف
“
من درجات التصالح العالية مع النفس، أنه لا بأس أن يُساء فهمك طالما أن الله يعلم.
اتجه بجسمك كله لمن يتحدث لـك، فإن لم يكن فبوجهك على الأقل، لأن المتحدث يتضايق و يحس بأنك تهمله إن لم تنظر له أو تتجه ناحيته.
الإنسان في ظل الاستبداد لا يحب قومه لأنهم عون الاستبداد عليه، ولا يحب وطنه لأنه يشقى فيه.