“ إن المرء الذي يموت قبل عشرين عاماً من أجله إنما يختصر مدة خوفه من الموت بنفس العدد من السنين. نسخ وليم شكسبير
“
الجمهور هو هدفي الأول والأخير.
الحقيقة تتقدم ولا يستطيع أحد إيقافها.
أعتقد أنه من الممكن للمرء أن يمدح دون خوف أي شخص بعد موته، حيث أن كل مسببات التزلف قد انتفت.