“ الفرد في بلادنا .. مواطن أو سلطان .. ليس لدينا إنسان. نسخ أحمد مطر
“
يتم تفويت الفرصة من قبل معظم الناس لأنها ترتدي ملابس العمل وتبدو كأنها عمل.
نحن نفكر كثيرا ونشعر قليلا.
أقسم أيها السادة أن شدة الإدارك مرض – مرض حقيقي خطير. إن حياة الإنسان المألوفة لا تتطلب منه أكثر من إدراك الإنسان العادي، أي نصف أو ربع الإدارك الذي يتمتع به الإنسان المثقف في هذا القرن التاسع عشر الكئيب.