“ قمّة الذل أن تجتمع فيك هيئة الحزن والتقزز! نسخ علوان السهيمي
“
من يحتمل عيوبي أعتبره سيدي ولو كان خادمي.
إذا دعوت الله فلا تستعجل، و بالغ في الدعاء، فإذا كنت راضياً بقدر الله منتظراً لفرجه فسيأتيك نصر الله لا محالة .. إذا كنت قانطاً مستعجلاً فأنت لم تنجح في اختبارك و صبرك .. و اعلم أنه يبتـليك بالتأخير لتـحارب وسوسة إبليس.
فويل لمن لم تشقه الحياة ... من صفعة العدم المنتصر